قمة إيكواس بشأن النيجر.. تدخل عسكري أم حل دبلوماسي؟

إيكواس حذرت أيضا من تداعيات كبيرة ستطال جميع منطقة غرب إفريقيا في حال أصر الانقلابيون في النيجر على موقفهم، مؤكدة أنها ستلجأ للخيار العسكري كملاذ أخير.
وتأتي قمة إيكواس بعد أن أنتهت المهلة التي منحتها المجموعة للانقلابيين لإطلاق سراح بازوم وإعادته إلى منصبه، يوم الأحدَ الماضي، وبعد أن وضعت إيكواس خطة لتدخل عسكري مُحتمَل في النيجر.
الضغط الدولي والإقليمي واضح ويتصاعد على منفذي الانقلاب في النيجر، والذين يتمسكون بموقفهم حتى الآن. بل ذهبوا أبعد من ذلك عبر الإعلان عن حكومة جديدة.
فهل تمثل قمة إيكواس الإنذار الأخير للانقلابيين في النيجر قبل التدخل العسكري؟ أم أن الحلول الدبلوماسية لا تزال مطروحة؟
من باريس، قال الخبير في الشؤون السياسية والاستراتيجية الجنرال دومنيك ترانكون، في حديثه لبرنامج “غرفة الأخبار” على قناة “سكاي نيوز عربية”:
- دول غرب إفريقيا تستعد لتدخل عسكري، لكنها تتطلع إلى المفاوضات.
- ليس هناك انقسام داخل مجموعة إيكواس.
- هناك تحديات بكل تأكيد.. أمام كل عملية عسكرية.
- المفاوضات هي الأولوية، وهذه الدول تراقب ما يحدث في النيجر.
ومن نيامي، أوضح الأكاديمي والدبلوماسي النيجري السابق الدكتور علي تاسع، لـ”غرفة الأخبار” على قناة “سكاي نيوز عربية”:
- الأوضاع مستقرة في النيجر.. والمواطنون…
تابعنا على صفحة الفيس بوك وتويتر ليصلك كل جديد














